يبدو أن إدمان الألعاب الإلكترونية ليست له أضرار اجتماعية فقط و إنما كذلك أضرار صحية بالغة الخطورة على المستخدمين قد تصل إلى حد التلف الدماغي و هو ما بينته دراسة صينية حديثة تنضاف إلى عدد من الدراسات الأخرى التي تحذر من الضرر البالغ الذي قد يسببه إدمان هذه الألعاب.
و قد نقل تقرير لموقع الجزيرة نت عن دراسة صينية حديثة مفادها أن 70 في المئة من المصابين بإدمان الألعاب الإلكترونية تظهر لديهم أعراض التلف الدماغي فيما يخص الجانب السلوكي, و تتجلى هذه الأعراض في ضعف القدرة على ضبط النفس, وتحكم الألعاب في سلوك المدمنين و تداخل الواقعي مع الافتراضي.
و يعتبر الإهمال الأسري أحد أهم أسباب تفشي ظاهرة الإدمان على الألعاب الإلكترونية خصوصا لدى فئة الأطفال و المراهقين الذين يبحثون عن ملء هذا الفراغ حيث يؤثر غياب الوالدين الطويل بسبب العمل في وقوع هذا الانحراف السلوكي الخطير و التي تكون له عواقب صحية و نفسية وخيمة.
يذكر أنه و حسب الإحصائيات يوجد في الصين وحدها ما يقدر بمئة مليون صيني مصابين بأعراض إدمان الألعاب الإلكترونية من أصل ما يزيد عن 600 مليون مستخدم لشبكة الإنترنيت.
يبدو أن إدمان الألعاب الإلكترونية ليست له أضرار اجتماعية فقط و إنما كذلك أضرار صحية بالغة الخطورة على المستخدمين قد تصل إلى حد التلف الدماغي و هو ما بينته دراسة صينية حديثة تنضاف إلى عدد من الدراسات الأخرى التي تحذر من الضرر البالغ الذي قد يسببه إدمان هذه الألعاب.
و قد نقل تقرير لموقع الجزيرة نت عن دراسة صينية حديثة مفادها أن 70 في المئة من المصابين بإدمان الألعاب الإلكترونية تظهر لديهم أعراض التلف الدماغي فيما يخص الجانب السلوكي, و تتجلى هذه الأعراض في ضعف القدرة على ضبط النفس, وتحكم الألعاب في سلوك المدمنين و تداخل الواقعي مع الافتراضي.
و يعتبر الإهمال الأسري أحد أهم أسباب تفشي ظاهرة الإدمان على الألعاب الإلكترونية خصوصا لدى فئة الأطفال و المراهقين الذين يبحثون عن ملء هذا الفراغ حيث يؤثر غياب الوالدين الطويل بسبب العمل في وقوع هذا الانحراف السلوكي الخطير و التي تكون له عواقب صحية و نفسية وخيمة.
يذكر أنه و حسب الإحصائيات يوجد في الصين وحدها ما يقدر بمئة مليون صيني مصابين بأعراض إدمان الألعاب الإلكترونية من أصل ما يزيد عن 600 مليون مستخدم لشبكة الإنترنيت.
0 التعليقات:
إرسال تعليق