تداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي نبوءة يقال أنها إحدى نبوءات إبراهيم بن سالوقية في كتاب أخبار الزمان والتي أثارت الجدل بين المغردون الذين يعتقدون أنه يقصد بها فيروس كورونا حيث تقول النبوءة :
حتى اذا تساوى الرقمان (20=20)
وتفشى مرض الزمان
منع الحجيج
واختفى الضجيج
واجتاح الجراد
وتعب العباد
ومات ملك الروم
من مرضه الزؤوم
وخاف الأخ من أخيه
وصرتم كما اليهود في التيه
وكسدت الأسواق
وارتفعت الأثمان
فارتقبوا شهر مارس
زلزال يهد الأساس
يموت ثلث الناس
ويشيب الطفل منه الرأس
وأكد الكثيرون ممن قرأ كتاب أخبار الزمان أن هذه النبوءة ليس لها أي مستند صحيح حول نهاية العالم بهذا المرض أو في عام 2020 ، فيما أكد البعض أن القرآن الكريم والسنة النبوية دحضوا الكثير مثل هذه النبوءات والإشاعات التي تثير الجدل والهلع بين الناس .
إبراهيم بن سالوقيه
يعتقد الكثير من أن إبراهيم بن سالوقية كاتب من شرق إيران أسلم أبواه و ارتحلوا للعراق في العصر العباسي و ولداه، كبر وتتلمذ على يد فلاسفة و علماء المسلمين ألف كتابه أخبار آخر الزمان بواقع 30 جزءاً قسمها جغرافيا و على حقبات تاريخية لم يصل منها إلا أوراق و بعض الأجزاء.
أما الكثير أكدوا أن صاحب كتاب أخبار الزمان هو المؤرخ أبي الحسن علي بن الحسين بن علي المسعودي مؤرخ إسلامي أصدر كتابه في القرن الرابع الهجري وكتاب أخبار الزمان يحكي عن عجائب البلدان والزمان .
ذكرت عدد من المصادر الموثوقة أنه لا يوجد شخص اسمه إبراهيم بن سالوقية وذلك بعد البحث والقراءة في التاريخ والكُتاب والمؤرخين وإنما هو اسم من اختراع أحدهم لنسب إليه هذه النبوءات التي لا أساس لها من الصحة .
نبوءات كتاب أخبار الزمان
وذكر عدد ممن قرأ كتاب أخبار الزمان أن جملة إذا تساوى الرقمان 20=20 لم تذكر في الكتاب ولا أي رقم آخر كما لم يذكر شهر مارس في الكتاب فلم تكن الأشهر مسماه بهذه الأسماء، كما أن الكتاب لم يتطرق إلى أي نبوءة عن نهاية العام .
يتساءل الكثيرون من رواد مواقع التواصل الاجتماعي عن إبراهيم بن سالوقية بعد انتشار نبوءة منسوبة إليها ذكرت أن نهاية العالم ستكون في شهر مارس بوباء يتفشى بين الناس ويموت ثلث الناس ، إلا أن الكثيرون أثبت كذب هذه النبوءة وأنه لا أساس لها من الصحة .
يبحث الكثيرون عن حقيقة النبوءة المنسوبة لإبراهيم بن سالوقية حول نهاية العالم بعد تفشي مرض الزمان ، حيث ربط الكثيرون هذه النبوءة بتفشي مرض فيروس كورونا المستجد في كثير من الدول و وفاة الآلاف في عدد من الدول .
إذا تساوى الرقمان 20=20
يتساءل الكثير عن حقيقة نبوءة إذا تساوى الرقمان 20=20 التي قيل أنها ذكرت في كتاب أخبار الزمان في صفحة رقم 365 ،ولكن الملاحظ أن عدد صفحات الكتاب 278 صفحة فقط ولم يذكر في الكتاب أي تنبؤات عن المستقبل أو نهاية العالم .
الكثير من النبوءات التي ظهرت خلال هذه الفترة وسبب ذلك ظهور مرض فيروس كورونا المستجد في جميع أنحاء العالم وحصده كثير من الأرواح .


تداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي نبوءة يقال أنها إحدى نبوءات إبراهيم بن سالوقية في كتاب أخبار الزمان والتي أثارت الجدل بين المغردون الذين يعتقدون أنه يقصد بها فيروس كورونا حيث تقول النبوءة :
حتى اذا تساوى الرقمان (20=20)
وتفشى مرض الزمان
منع الحجيج
واختفى الضجيج
واجتاح الجراد
وتعب العباد
ومات ملك الروم
من مرضه الزؤوم
وخاف الأخ من أخيه
وصرتم كما اليهود في التيه
وكسدت الأسواق
وارتفعت الأثمان
فارتقبوا شهر مارس
زلزال يهد الأساس
يموت ثلث الناس
ويشيب الطفل منه الرأس
وأكد الكثيرون ممن قرأ كتاب أخبار الزمان أن هذه النبوءة ليس لها أي مستند صحيح حول نهاية العالم بهذا المرض أو في عام 2020 ، فيما أكد البعض أن القرآن الكريم والسنة النبوية دحضوا الكثير مثل هذه النبوءات والإشاعات التي تثير الجدل والهلع بين الناس .
إبراهيم بن سالوقيه
يعتقد الكثير من أن إبراهيم بن سالوقية كاتب من شرق إيران أسلم أبواه و ارتحلوا للعراق في العصر العباسي و ولداه، كبر وتتلمذ على يد فلاسفة و علماء المسلمين ألف كتابه أخبار آخر الزمان بواقع 30 جزءاً قسمها جغرافيا و على حقبات تاريخية لم يصل منها إلا أوراق و بعض الأجزاء.
أما الكثير أكدوا أن صاحب كتاب أخبار الزمان هو المؤرخ أبي الحسن علي بن الحسين بن علي المسعودي مؤرخ إسلامي أصدر كتابه في القرن الرابع الهجري وكتاب أخبار الزمان يحكي عن عجائب البلدان والزمان .
ذكرت عدد من المصادر الموثوقة أنه لا يوجد شخص اسمه إبراهيم بن سالوقية وذلك بعد البحث والقراءة في التاريخ والكُتاب والمؤرخين وإنما هو اسم من اختراع أحدهم لنسب إليه هذه النبوءات التي لا أساس لها من الصحة .
نبوءات كتاب أخبار الزمان
وذكر عدد ممن قرأ كتاب أخبار الزمان أن جملة إذا تساوى الرقمان 20=20 لم تذكر في الكتاب ولا أي رقم آخر كما لم يذكر شهر مارس في الكتاب فلم تكن الأشهر مسماه بهذه الأسماء، كما أن الكتاب لم يتطرق إلى أي نبوءة عن نهاية العام .
يتساءل الكثيرون من رواد مواقع التواصل الاجتماعي عن إبراهيم بن سالوقية بعد انتشار نبوءة منسوبة إليها ذكرت أن نهاية العالم ستكون في شهر مارس بوباء يتفشى بين الناس ويموت ثلث الناس ، إلا أن الكثيرون أثبت كذب هذه النبوءة وأنه لا أساس لها من الصحة .
يبحث الكثيرون عن حقيقة النبوءة المنسوبة لإبراهيم بن سالوقية حول نهاية العالم بعد تفشي مرض الزمان ، حيث ربط الكثيرون هذه النبوءة بتفشي مرض فيروس كورونا المستجد في كثير من الدول و وفاة الآلاف في عدد من الدول .
إذا تساوى الرقمان 20=20
يتساءل الكثير عن حقيقة نبوءة إذا تساوى الرقمان 20=20 التي قيل أنها ذكرت في كتاب أخبار الزمان في صفحة رقم 365 ،ولكن الملاحظ أن عدد صفحات الكتاب 278 صفحة فقط ولم يذكر في الكتاب أي تنبؤات عن المستقبل أو نهاية العالم .
الكثير من النبوءات التي ظهرت خلال هذه الفترة وسبب ذلك ظهور مرض فيروس كورونا المستجد في جميع أنحاء العالم وحصده كثير من الأرواح .

0 التعليقات:

إرسال تعليق

 
low-zag © جميع الحقوق محفوظة