(شريعه) ★أركان عقد الزواج وشروطه:- ركن الشئ ماكان جزءا من ماهيةالشئ أو لازما لقيامه _فالصيغه هي الركن الوحيد للعقد. _الفقهاء قالو أن ألاركان هي الصيغه ومحل العقد والشهود،ولاينعقد إذا تخلف ركن من هذه الأركان *شروط الصيغه:- 1_أن تكون بلغه يفهمها طرفا العقد والشهود وهي متكونه من إيجاب. والإيجاب هو من يصدر من الموجب. والإيجاب هو ما قابل هذا الإيجاب بشرط أن يتوافر مع الإيجاب. *فقهاء الشافعيه قالو إذا كان المتعاقدين يعرفان اللغه العربيه فلابد أن ينطقا اللغه العربية لأنها أشرف اللغات وأعلاها ولذلك قالو إذا كانو يعرفون العربيه ونطقو بغيرها فلاينعقد العقد. *العباره التي يتم بها العقد:- أي عباره تودي بالمعني وتكون صحيحه علي دلالته، وجاء القرآن وأورد عبارات فلابد أن ينعقد بمثل هذه العبارات(زوجتك_أنكحتك)ونطق العباره مجازيه الاصل أن تقال الصيغه بلغة يفهمها الجميع فإن لم يكن يستطيع النطق فيكتبه وبالتالي يقرأ كل منهم ماكتبه الثاني. _يشترط في الصيغه التي تنتج الزواج شروط أخري منها :- *الشروط العامه في كل العقود: أن يصدر الإيجاب ممن له حق في الإيجاب وأن يصدر بعده القبول وأن يصدر من جانب الشاب الذي يريد أن يتزوج ويشترط لكلاهما ان يكون كاملا للاهليه وأن تصل عبارة كل من الطرفين للآخر أي يقول زوجتك فيسمع ويرد ويقول قبلت بصوت مسموع. _لابد وأن يبقي الإيجاب قائما حتي يصدر القبول،فلايجوز الرجوع في قراره فيلزم بقوله حتي الرد. *شروط في ذاتية الصيغه: أن تكون في صيغةالماضي (زوجتك)حتي لايكون يوجد مجال للتلاعب. *عقد ينعقد بشخص واحد: لابد أن يكون هناك إيجاب وقبول وينطق بهما أشخاص أي شخصين ولكن يمكن أن ينطق شخص واحد بالإيجاب والقبول مثل (الجد)بإعتباره له الولايه علي الطرفين،أو (إبن العم)فإنه يصدر الإيجاب لكونه وليا علي نفسه ويصدر القبول بكونه وليا علي إبنة عمه. _إبن حزم له كلام في هذا المجال. _وفي القرآن يقول تعالي:"وأنكحو الأيامي منكم" _الإمام البخاري روي أن رسول الله صلي الله عليه وسلم،أعتق السيده صفيه بن حويد وتزوجها وذلك عندما حاربو اليهود والمسلمين ونصر اليهود عليهم وتملكو رجالهم ونساؤهم فعلم الرسول أنها بنت رئيس الحرب فتكريما لها وجعل إعتاقها مهرا لها.

(شريعه) ★أركان عقد الزواج وشروطه:- ركن الشئ ماكان جزءا من ماهيةالشئ أو لازما لقيامه _فالصيغه هي الركن الوحيد للعقد. _الفقهاء قالو أن ألاركان هي الصيغه ومحل العقد والشهود،ولاينعقد إذا تخلف ركن من هذه الأركان *شروط الصيغه:- 1_أن تكون بلغه يفهمها طرفا العقد والشهود وهي متكونه من إيجاب. والإيجاب هو من يصدر من الموجب. والإيجاب هو ما قابل هذا الإيجاب بشرط أن يتوافر مع الإيجاب. *فقهاء الشافعيه قالو إذا كان المتعاقدين يعرفان اللغه العربيه فلابد أن ينطقا اللغه العربية لأنها أشرف اللغات وأعلاها ولذلك قالو إذا كانو يعرفون العربيه ونطقو بغيرها فلاينعقد العقد. *العباره التي يتم بها العقد:- أي عباره تودي بالمعني وتكون صحيحه علي دلالته، وجاء القرآن وأورد عبارات فلابد أن ينعقد بمثل هذه العبارات(زوجتك_أنكحتك)ونطق العباره مجازيه الاصل أن تقال الصيغه بلغة يفهمها الجميع فإن لم يكن يستطيع النطق فيكتبه وبالتالي يقرأ كل منهم ماكتبه الثاني. _يشترط في الصيغه التي تنتج الزواج شروط أخري منها :- *الشروط العامه في كل العقود: أن يصدر الإيجاب ممن له حق في الإيجاب وأن يصدر بعده القبول وأن يصدر من جانب الشاب الذي يريد أن يتزوج ويشترط لكلاهما ان يكون كاملا للاهليه وأن تصل عبارة كل من الطرفين للآخر أي يقول زوجتك فيسمع ويرد ويقول قبلت بصوت مسموع. _لابد وأن يبقي الإيجاب قائما حتي يصدر القبول،فلايجوز الرجوع في قراره فيلزم بقوله حتي الرد. *شروط في ذاتية الصيغه: أن تكون في صيغةالماضي (زوجتك)حتي لايكون يوجد مجال للتلاعب. *عقد ينعقد بشخص واحد: لابد أن يكون هناك إيجاب وقبول وينطق بهما أشخاص أي شخصين ولكن يمكن أن ينطق شخص واحد بالإيجاب والقبول مثل (الجد)بإعتباره له الولايه علي الطرفين،أو (إبن العم)فإنه يصدر الإيجاب لكونه وليا علي نفسه ويصدر القبول بكونه وليا علي إبنة عمه. _إبن حزم له كلام في هذا المجال. _وفي القرآن يقول تعالي:"وأنكحو الأيامي منكم" _الإمام البخاري روي أن رسول الله صلي الله عليه وسلم،أعتق السيده صفيه بن حويد وتزوجها وذلك عندما حاربو اليهود والمسلمين ونصر اليهود عليهم وتملكو رجالهم ونساؤهم فعلم الرسول أنها بنت رئيس الحرب فتكريما لها وجعل إعتاقها مهرا لها.

0 التعليقات:

إرسال تعليق

 
low-zag © جميع الحقوق محفوظة